ليلى عبدالعزيز الهلالي
- زوجتي دمَّرت حياتي وأحلامي .. ما الحل؟!
- ليلى الهلالي - ﺗﺄﻟﻴﻒ فيلموجرافيا، صور، فيديو
- إمرأه من بلادي: د. ليلى بنت عبد العزيز الهلالي – أنثى
- من هي ليلى عبدالعزيز الهلالي؟ | ملف الشخصية | من هم؟
السؤال الأخت الفاضلة الدكتورة/ ليلى دافعي لكتابة هذه الرسالة سببان وليس سببًا واحدًا... فأنا أبحث عن حل لمشكلتي المعقدة التي أحالت حياتي إلى جحيم لا يطاق، ثم إني أريد أن أثبت لك وللجميع بأن المرأة ليست دومًا هي الضحية والمظلومة.. بل هناك نساء جبروتهن وقوتهن تفوق أشد الرجال شراسة، وزوجتي مع الأسف الشديد واحدة من أولئك النسوة. سيدتي تزوجتها منذ عشرين عامًا - وكنت للتو عائدًا من بعثة دراسية - واختارتها والدتي لي لأنها من أسرة طيبة وتتمتع بجمال مقبول.. ولأنني كنت مقتنعًا جدًا بل وراغبًا بفكرة الزواج وافقت فورًا، وانتظرت اللحظة التي تدخل فيها هذه المرأة حياتي ومنزلي لنبني حياة أسرية جميلة ومستقرة، كنت أحلم أن تكون حياتي مختلفة فأنا كنت وما زلت عاشقًا لجو الأسرة ولدفئها.... رسمت صورًا جميلة لحياتي معها وعدت نفسي أن أجعل منها أسعد امرأة أدللها وأساعدها، أسافر معها في كل مكان لنبني ذكريات جميلة في كل المدن، ولكن لسوء حظي كانت زوجتي تختلف عني في كل شيء، تسخر من أحلامي وترفض كل خططي وتوسلاتي... في البداية صنعت لها عذرًا لأن والدها كان قاسيًا عليها وعلى والدتها ولكن تسامحي هذا كان دافعًا لها لتزداد قسوة وعنفًا وسيطرة.
زوجتي دمَّرت حياتي وأحلامي .. ما الحل؟!
الجنسية: سعودية بلد الإقامة: السعودية السيرة الذاتية: مستشارة اجتماعية وأسرية سعودية. وهي مؤسس وصاحب " مكتب الدكتورة ليلى الهلالي للاستشارات الأسرية" منذ 2004، كما أنها مؤسس الإدارة العامة للخدمات النسائية في " أمانة منطقة الرياض "، ورئيس مجلس إدارة "حملة كلمتنا الحلوة "، وعضو مجلس الأمناء للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في " الغرفة التجارية الصناعية بالرياض " منذ 2013. عملت كاتبة قـصة وسيناريو وحوار للعديد من المسلسلات الاجتماعية والتي عرضت في "التلفزيون السعودي" ومنها: "مسلسل الحاسة السادسة" 1997 و"مسلسل عائلة أبورويشد" 1998 و"مسلسل العولمة" 1999 و"مسلسل المتقاعد" 2002 و"مسلسل نـوره" 2002. تولت منصب عضو في العديد من اللجان والهيئات ومنها: " جمعية النهضة النسائية " في الرياض، و"الجمعية الخيرية لمتلازمة داون" و"الجمعية السعودية للدراسات الاجتماعية" و"جمعية دعم اضطراب فرط الحركة و تشتت الانتباه" وعضو هيئة التحكيم للنشاط المسرحي في "جائزة أبها للتعليم العالي". وشغلت العديد من المهام في " أمانة منطقة الرياض " وهي: وكيل الأمين للخدمات النسائية، والمشرف على الإدارة العامة للخدمات النسائية، بالإضافة إلى أنها عملت صحفية في " جريدة الرياض " وتولت الإشراف على إعداد صفحة الطفل، وإعداد صفحة البيوت أسرار في الجريدة ذاتها، كما عملت في " جمعية رعاية الأطفال المعوقين ".
لي رجاء أخير أخي العزيز أختم به ردي عليك، وهو أن تكون قويًّا بما فيه الكفاية، فهذا حق نفسك وحياتك عليك، والخالق أتاح لك فرصًا لا تحرم نفسك منها. أتمنى لك كل التوفيق والسعادة فأنت تستحقها. الدكتورة ليلى
ليلى الهلالي - ﺗﺄﻟﻴﻒ فيلموجرافيا، صور، فيديو
أرجوك ساعديني.. دليني على طريق ربما هو أمامي ولكنني لا أراه جيدًا، أو لا أعرف كيف أخوضه، فقط أرجوك ألا تطلبي مني أن أحاول إصلاحها فعشرون عامًا وأكثر مضت وأنا أقوم بهذه المحاولة ولم أحقق أي نتيجة، بل الأمور تزداد سوءًا عامًا بعد عام للدرجة التي لم أعد فيها قادرًا على مواصلة مشوار حياتي.. تقبلي تحياتي وخالص دعواتي بالتوفيق. أحمد. ع جدة الجواب الأخ الفاضل/أحمد: قبل أن أتحدث عن مشكلتك أود أن أشير إلى أن فكرة كون المرأة هي الضحية دائمًا والرجل هو المتهم بالظلم والجبروت فكرة خاطئة للغاية، فكما هناك ضحايا من النساء فهناك ضحايا بلا شك من الرجال، نعم عدد النساء أكثر ولكن هذا لا يعني أن نظلم الرجل ونعمم عليه حكمًا جائرًا. أخي العزيز: أنت بالفعل ضحية ولكن بصدق شديد أنت ضحية نفسك وسلبيتك وأرجو أن تعذرني لقسوة حكمي، ولكن هذا ما بدا لي وأنا أقرأ رسالتك وأعيد قراءتها مرات ومرات. لقد سلمت نفسك وحياتك وكل أحلامك وحتى أموالك لامرأة لم تكن ملامحها تشبه فتاة أحلامك وأقصد هنا ملامحها النفسية، لا أعرف لماذا سلمتها كل شيء وأنت تعاني بسببها كل هذه المعاناة؟ لماذا لم توقفها عند حدها فلديك كل المبررات والأسباب؟ لماذا سمحت لها أن تهينك وتعذب أبناءك؟ فهي امرأة مريضة وبحاجة إلى علاج نفسي، خاصة أن طفولتها لم تكن سعيدة كما ذكرت أو أنها ورثت طبعها القاسي من والدها، وهذا ما جعلها تتعامل معك ومع أبنائها على هذا النحو..!!!.
إمرأه من بلادي: د. ليلى بنت عبد العزيز الهلالي – أنثى
- قوات الطوارئ الخاصه تسجيل
- سعر تأمين التعاونية للسيارات ضد الغير
- اشكال
- إمرأه من بلادي: د. ليلى بنت عبد العزيز الهلالي – أنثى
- طباعة فواتير
- ماستر كارد البنك الاهلي
من هي ليلى عبدالعزيز الهلالي؟ | ملف الشخصية | من هم؟
تقول إنك حاولت كثيرًا أن تصلح من حالها ولم تصل إلى نتيجة، وتقول أيضًا إن أبناءها فضلوا أن يكملوا تعليمهم في دول تبعد عن وطنهم آلاف الأميال ليتجنبوا أذاها، وتقول أيضًا إنها سيطرت على كل أموالك وأملاكك..!!!!. ماذا تنتظر بعد..!! ؟. سيدي لم يتبق لديك سوى حياتك ستسلمها لها أيضًا..!!. ألم تكتف بعشرين عامًا مضت في العذاب والمرارة..!! ؟. دعك من أولئك الذين يقولون اصبر من أجل أموالك وأملاكك التي سلمتها لها بكامل إرادتك، اعتبرها ثمنًا لحياتك الجديدة، فأنت من صنع المال وليس المال الذي صنعك، ضع زوجتك أمام خيارين إما أن تعيد حساباتها في كل شيء أو أن تتزوج وتستقل بحياتك بعيدًا عنها. نعم أدعوك للزواج برغم أنني أرفض أن يكون حلًّا أقدمه لأي رجل يشكو همه ومشاكله الزوجية. ربما أضعه آخر الحلول، ولكن في وضعك وحالتك يتصدر هذا الحل القائمة ويفرض نفسه عليك وعلي، لأنك إنسان نبيل وراق وتحب الخير وتحملت الكثير وحرمت أيسر حقوقك وأحلامك، لذلك أنت تستحق حياة جديدة فلا تحرم نفسك منها ولا تضحي بما تبقى من عمرك كما ضحيت بما مضى على أمل لم يتحقق خلال عشرين عامًا. حاول مرة أخيرة معها ودعها تتيقَّن عزمك الصادق على ما تنويه، وإذا لم تجد منها استجابة على المستوى المطلوب، أدر ظهرك لها وستجد الطريق مفتوحًا أمامك، اسلكه بلا تردد ويكفي ما مضى، وتذكر أن أبناءها هربوا بأنفسهم بعيدًا عنها، ولن يلوموك إطلاقًا لو فعلت ما تراه صالحًا لنفسك وحياتك.
أنثى / وسيلة الحلبي وجوه نسائية مشرقة من بلادي المملكة العربية السعودية لها أياد بيضاء في المجتمع أعطت عطاء حسنا ودعمت أفراد المجتمع بكل فئاته وخاصة دعمها للمرأة كان كبيرا وعظيما ومشرفا ويحسب لها ،، هكذا هي المرأة السعودية المخلصة والمعطاءة أنها احدى بنات بلدي انها الدكتورة ليلى بنت عبد العزيز الهلالي وكيل الأمين للخدمات النسائية السابق بأمانة مدينة الريا ض تكاد تكون أماً روحيةً لمنسوبات أمانة منطقة الرياض احتضنت فكرة إنشاء الوحدة النسائية بأمانة منطقة الرياض واعتبرتها وطناً وبيتاً ، سعت لإنشاء هذا القسم الذي يهدف لتحقيق خدمة جليلة لبنات جنسها ، حيث ضم مجموعة طموحة من بنات الوطن وقفت معهم خطوة بخطوة لتأهيلهن لخدمة سيدات الوطن وبناته. اختلطت طموحاتها الإنسانية مع تطلعاتها التطويرية الإدارية ، فخرجت عن المألوف بالمتميز وجابهت كثيراً لخلق جو مهني خلاق. أذابت الدكتورة ليلى الإنسانة الحواجز بينها وبين الموظفات فنالت التقدير والحب ولاقت من موظفاتها كل حماس لتحقيق طموحاتها وتحويلها إلى واقع في إدارة الخدمات النسائية. سعت الدكتورة ليلى طوال خدمتها إلى تبني العديد من الأفكار الخلاقة التي ساهمت في تطوير العمل الإداري وسعت إلى اتخاذ عدد من القرارات التي تغير الصورة النمطية للجهات الحكومية التي رسختها الذهنية السائدة من كون تلك الجهات خاملة وليس لديها تواصل مع الجمهور أو الفئات المستهدفة وحفزت وشددت على استخدام وسائل التقنية المتاحة لتكون الإدارة العامة للخدمات النسائية جهة حكومية بفلسفة قطاع خاص.